لتحقيق الخلود، أقوم بالزراعة باستخدام تشى الحظ - الفصل 178

الفصل 178: الفصل 133: شيتشوان وومينغ_3

مترجم: 549690339

جبل تشينغتشنغ.

هذا جبل مشهور في Xichuan وأيضًا جبل Daoist Fairy. منذ العصور القديمة، انجذب عدد لا يحصى من الباحثين عن الخلود والمزارعين للعيش هنا في عزلة، مما يجعل هذا المكان أرضًا مقدسة للزراعة.

ومع ذلك، مع اقتراب الأوقات العصيبة، فُقد هذا المكان الهادئ.

مع انتفاضة شعب تشيانغ، عانت أجزاء مختلفة من شيتشوان من الحروب المتكررة.

كان شعب تشيانغ همجيين ويحبون القتل. في كل مكان ذهبوا إليه، واجه شعب يو تدمير منازلهم وعائلاتهم، وتم ذبحهم.

في غضون ثلاث سنوات فقط، أصبحت مقاطعة شيتشوان التي كانت مزدهرة ذات يوم، والتي تضم ملايين الأسر، مكانًا مقفرًا وخاليًا، مع تناثر الهياكل العظمية في كل مكان وبلدات فارغة.

حتى طوائف الفنون القتالية التي كانت رفيعة المستوى عانت كثيرًا في هذه الكارثة.

تمكن لي شيونغ، إمبراطور شي شو، من اختراق العالم الفطري في ثلاث سنوات فقط، وكانت مساهمات مختلف الطوائف لا غنى عنها.

كان هناك ثلاثة ألقاب وسبعة أبواب وواحد وثمانون عصابة في مقاطعة شيتشوان.

من بينها، تشير الألقاب الثلاثة إلى العائلات الأرستقراطية الثلاث الكبرى التي لها تاريخ يمتد لألف عام، وتشير الأبواب السبعة إلى الطوائف السبع الكبرى. تحتل هذه القوى العشر عشر مقاطعات في شيتشوان وتصبح القوى القوية التي تهيمن على محافظة واحدة.

أما العصابات الواحدة والثمانون فهي مجرد أتباع تابعين لهذه القوى العشر الكبرى.

ومع ذلك، خلال هذه الفترة المزدهرة، تم القضاء تمامًا على عالم الفنون القتالية في شيتشوان، الذي كان يضم في السابق 100000 بطل، في هذا التمرد.

تحت هجوم جنود تشيانغ، تم القضاء على اثنتين من العائلات الأرستقراطية الثلاث، غو ومنغ، واستسلمت عائلة سو المتبقية للحفاظ على أنفسهم. من بين الطوائف السبعة الكبرى، تم إبادة ثلاث طوائف، وفرت اثنتان إلى مقاطعات أخرى، وانحازت واحدة إلى قطاع الطرق، وتفرق تلاميذ الطائفة الأخيرة واختبأوا من الصيد.

وإذا عانى كبار الداعمين كثيراً، فإن الوضع بالنسبة للطوائف التابعة الأصغر سيكون أسوأ.

لقد تم القضاء عليهم أو استسلامهم أو حلهم ببساطة.

كان عالم الفنون القتالية في Xichuan مزدهرًا ذات يوم، وأصبح الآن فارغًا.

ومع ذلك، لم يكن بإمكان الجميع قبول هذا الوضع، ولم يكن الجميع على استعداد للوقوف إلى جانب قطاع الطرق.

في مثل هذا الوقت، في مثل هذا اليوم.

على أنقاض طائفة Qingcheng، التي كانت تهيمن على المحافظة ذات يوم، تجمع العديد من أبطال الفنون القتالية في Xichuan الذين نجوا بين الجدران المكسورة، في المجموع، آلاف الأشخاص.

“أيها المواطنون، منذ تمرد تشيانغ في العام الثامن والعشرين من حكم لونغتشينغ، تعرضت شيتشوان لدينا للضرب بشكل متكرر.

لقد قتل هؤلاء الأشخاص من تشيانغ عائلاتنا، وذبحوا أصدقاءنا، ودمروا مسقط رأسنا، ومحوا تراثنا.

من بين الحاضرين اليوم، من لم يفقد أحباءه على أيدي شعب تشيانغ هؤلاء؟

كرجال ونساء صالحين، كيف لا يمكننا أن ننتقم لكراهيةنا العميقة؟

في وسط الأنقاض، على منصة عالية مبنية حديثًا، قال رجل كريم يرتدي رداءًا أصفر والدموع في عينيه: “كانت فيلا Danxin الخاصة بي دائمًا سلمية ولم تشارك أبدًا في نزاعات عالم الفنون القتالية، فقط التركيز على الزراعة.

ولكن عندما جاء شعب تشيانغ إلى محافظة أنيوي، بدأوا في النهب والقتل بشكل عشوائي، فقتلوا أولاً أقارب وأصدقاء الأشخاص في فيلتي، ثم طمعوا في وراثة التقنيات في فيلتي وطالبوا بتسليمها.

مع أدنى مقاومة، سوف يذبحون بلا رحمة.

وفي يوم واحد فقط، قُتل نصف آلاف الأشخاص في فيلتي، وتفرق الباقون وعاشوا في خوف.

كفنانين عسكريين، نحن نقدر البر ونمتلئ بالدماء. كيف يمكننا الاستمرار في العيش بهذه الطريقة، مختبئين في الظل مثل الفئران في المزاريب؟

كان هذا الرجل ذو الرداء الأصفر هو لو فنغ، صاحب فيلا دانكسين. وتحدثت كلماته عن تجارب ومعاناة الأشخاص الحاضرين على مر السنين، ولم يستطع الكثير منهم إلا أن يذرفوا الدموع عندما يتذكرون الأحداث الماضية.

وعندما فكروا في حقدهم العميق، توترت أجسادهم، وقبضت أسنانهم، وتلتت وجوههم من الكراهية.

عند رؤية الجو، لوح لو فنغ بيده الكبيرة، وعززت قوته الداخلية صوته، ووصل إلى كل ركن من أركان المكان.

“الآن، قام قطاع الطرق تشيانغ، والإمبراطور الزائف لي شيونغ، وطائفة السموم الخمسة الشيطانية باغتيال ويانغ ماركيز لي غوي. مع أن السماء لم تفضل علينا نحن الصالحين وأنجحت هذين اللصين.

ومع ذلك، قبل وفاته، أصاب ويانغ ماركيز لي غوي الإمبراطور الكاذب لي شيونغ بجروح بالغة، وملك اللصوص لي شو، وقتل مؤيديهم، شيمن ليانغ وما زان.

الآن، أصيب الأخوان Li Xiong وLi Shou بجروح خطيرة وغير قادرين على التصرف. كبار الخبراء الوحيدين المتبقين في Pseudo-Shu هم عائلة Su المنشقة وعبادة تنين الدم.

هذان الخائنان، يختبئان ويلعقان جراحهما في هذا الوقت، لا يزالان يجرآن على نشر القوات لمهاجمة محافظة دونغتينغ.

الآن بعد أن تدفق لصوص شو لغزو الشرق، تم إفراغ أراضيهم الأصلية. هذه فرصة مثالية لنا للانتقام وإبادة لصوص شو. “

نظر لو فنغ إلى الحشد المتحمّس بشكل متزايد وتابع: “لقد اتصل بنا وووان ماركيز من البلاط الإمبراطوري بالفعل، وقاد جيشًا كبيرًا إلى محافظة ووشان لمهاجمة قطاع الطرق شو.

إنه يأمل أن نتمكن من التمرد في المناطق النائية لصوص شو والرد على الجيش الإمبراطوري.

بهذه الطريقة، عندما يسمع لصوص شو عن الفوضى في مؤخرتهم، سيكونون في حالة اضطراب.

في ذلك الوقت، سوف نتعاون مع القوى الإمبراطورية في الداخل والخارج، وسيتم القضاء على لصوص شو.

هذه فرصة تأتي مرة واحدة في العمر للانتقام.

قررت My Danxin Villa الرد على البلاط الإمبراطوري، والعودة إلى محافظة Anyue لاستدعاء رفاقنا القدامى، وجمع القوات لقتل اللصوص.

إن عقد هذا الاجتماع الكبير اليوم هو دعوة أبطال العالم لتشكيل تحالف، وتأسيس تحالف Xichuan العسكري، وتوحيد القوى في هذه القضية العظيمة!

من منكم على استعداد لمساعدتي؟

بمجرد قول هذه الكلمات، وقف بعض الأشخاص الذين توصلوا بالفعل إلى اتفاق وتوافق في الآراء على الفور.

“طائفة باي تاو على استعداد للانضمام إلى هذا التحالف، ومعًا، إعدام لصوص شو!”

“عبادة الأفعى الطائرة على استعداد للانضمام إلى هذا التحالف، وقتل قطاع الطرق تشيانغ معًا! “

“إن عائلة Tongchuan Meng مستعدة للانضمام إلى هذا التحالف، ومحاربة قطاع الطرق Qiang.”

“معبد سومي لدينا أيضًا على استعداد لتحويل غضبنا إلى كينغ كونغ شرس، وتخليص العالم من هذه الرؤوس الشيطانية.”

في الحشد أدناه، وقفت عائلات وطوائف الفنون القتالية التي تحمل كراهية عميقة لشي شو واستجابت.

ومن بين الأصداء، رن صوت: “أنا، من عائلة Yuzhong Guo، على استعداد للانضمام إلى هذا التحالف وقطع رأس Li Thief.”

في غضون بضعة أشهر فقط، قوه يونشان، الذي فر ذات مرة من تيانمن

المحافظة، قد غيرت مظهره تماما.

لم يقم فقط بتغيير ملابسه ليكون أكثر روعة وفرضًا، ولكن هالته أصبحت أيضًا أكثر عمقًا، حيث وصلت إلى ذروة جيانغهو من الدرجة الثانية. خلفه كان هناك العديد من فناني الدفاع عن النفس يرتدون نفس الزي الرسمي، مما جعله أكثر لفتًا للانتباه بين أبطال فنون الدفاع عن النفس المشاركين.

كان يقف بجانبه رجل يرتدي ملابس زرقاء، مهيبًا بنفس القدر، يقف بهدوء بجانبه.

كان هذا الرجل تشو تشينغ.

الآن، وصل تلميذ لو يوان هذا إلى مستوى الدرجة الثانية في عالم الفنون القتالية.