الخلود: زراعتي ليس لها عنق الزجاجة - الفصل 297

الفصل 297: الفصل 138: ذبح ملك الشياطين بجسد مادي، مما أذهل تحالف الطائفة (طلب الفصل المجمع 8 آلاف للاشتراك) ^.

المترجم: 549690339

ولذلك، هذه المرة مات العديد من المزارعين البشريين. لحسن الحظ، عندما انسحبوا أقل من خمسين ميلا، تراجعت الوحوش الشيطانية فجأة، وهو ما يمكن اعتباره وقف الخسارة في الوقت المناسب.

ومع ذلك، لم يشعر يو تشنزي بالراحة بعد؛ تراجع بحذر مسافة عشرة أميال أخرى وتأكد من أن الوحوش الشيطانية لم تطارد قبل السماح لمزارعي التحالف بالراحة والتعافي.

بينما كانوا يستريحون، نظر تشو يانغ وشقيقه، الذين كانوا أيضًا في طور التراجع، إلى ليانغ شنغ، الذي تحول إلى مزارع شاهق، مليئًا بالإعجاب.

فلا عجب أنهم يقولون إنه يحول سوء الحظ إلى حظ سعيد. كما اتضح، مع وجود كبار الحاضرين، ربما لن يواجهوا أي خطر من الوحوش الشيطانية ما لم يظهر ذروة الملك الشيطاني.

ومع ذلك، لم يتمكنوا من التفكير في أي شخص حقيقي من الجوهر الذهبي في تحالف الطائفة يمكن أن يكون مرتبطًا بالطرف الآخر.

في هذه اللحظة، لم يعد ليانغ شنغ يشعر بمطاردة الوحوش الشيطانية، لذلك استرخى قلبه أخيرًا. لقد أصبحوا أخيرًا آمنين تمامًا.

الآن، نظرًا لقدرته الميمونة على تجنب الشر، قام Liang Sheng بتنشيط تقنية الجسم الخفيف بالإضافة إلى وضع مئات من تعويذات الجسم الخفيف وتعويذات بيغاسوس للهروب من دائرة نصف قطرها اثني عشر ميلًا، وتجنب الكارثة بصعوبة.

عند هذه النقطة، لم يتردد ليانغ شنغ وأقام كهفًا مؤقتًا بعد هبوطه على الأرض، ثم استعد للمغادرة.

“استمر في المضي قدمًا، وستكون قادرًا على التقارب مع تحالف الطائفة. فقط تذكر ألا تتراجع – فقط استمر في المضي قدمًا. علاوة على ذلك، فإن الصديق الموجود في الكهف والذي كان في زراعة الباب المغلق آمن، لذلك لا داعي للقلق عليه. “

بعد قول هذا، اختفى ليانغ شنغ إلى الشرق دون انتظار رد فعل تشو يانغ وشقيقه.

عند رؤية ذلك، تبعه تشو يانغ وشقيقه دون وعي، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أي أثر لكبارهم، ولم يتبق أمامهم سوى الغابة الفارغة.

وعندما عادوا إلى رشدهم، سارعوا إلى مكانهم السابق مع خيبة الأمل على وجوههم. يبدو أن هذا الكبير قد لا يكون عضوًا في تحالف الطائفة ولا يريد أن يشارك في الطائفة. وإلا فلماذا يغادرون؟

ولكن هل يمكن أن يكون هناك حقًا مثل هذا الشخص بين المزارعين الفضفاضين؟ سيكون عليهم الاستفسار عن هذا عند عودتهم.

في هذا الوقت، أظهر الكهف المؤقت الذي كان فيه ليانغ شنغ أخيرًا علامات الحركة. عندما ظهر ليانغ شنغ، بدا محيرًا ونظر حوله.

“الأخ تشو، أين هذا المكان؟”

عند رؤية هذا، شرح تشو يانغ وشقيقه الوضع بسرعة. بعد الاستماع، فتح ليانغ شنغ فمه على نطاق واسع في حالة صدمة.

“هناك شيء من هذا القبيل؟”

من الطبيعي أن Zhou Yang لم يشك في تصرفات Liang Sheng واعتقد أنه ترك للتو الزراعة المغلقة ولم يكن على علم بالوضع الحالي.

ومع ذلك، في اللحظة التالية، بدا ليانغ شنغ مرتبكًا إلى حد ما، “في هذه الحالة، علينا أن نسرع ​​بالعودة إلى التحالف. وبما أن هذا الكبير الغامض قد غادر بالفعل، فقد نواجه الخطر مرة أخرى ونخاطر بحياتنا. “

عند سماع ذلك، انزعج تشو يانغ وشقيقه وانسحبا على الفور مع ليانغ شنغ، حيث كانا في مرحلة التأسيس فقط ولم يتمكنوا من مقاومة المد الوحشي.

فريق الدعم اللوجستي.

“أيها الشيخ، هل يمكن أن يحدث شيء ما لثلاثة تشو يانغ؟”

في هذه اللحظة، كانت فرقة الإمداد العسكرية بأكملها مشغولة إلى حد ما حيث تم رفع الإنذار للتو، وكانوا بحاجة إلى إعادة إنشاء المعسكر، لذلك كان هناك العديد من الأمور التافهة للتعامل معها.

عند سماع استفسار التلميذ، لم يجب شيخ طائفة هوا تيان، لكنه نظر في الاتجاه الذي أقاموا فيه معسكرهم سابقًا.

عندما بدأت المعركة ضد المد الوحشي، كانت مواجهات الجميع بسبب حظهم وثرواتهم. علاوة على ذلك، لم يكن تلاميذ عائلة تشو بهذه الحماقة – لا بد أن لديهم أسبابهم الخاصة للبقاء في الخلف.

ومع ذلك، على الرغم من أن يانغ تشينغ من طائفة دان دينغ كان يتمتع ببعض المكانة بين تلاميذ الكيميائيين من الطوائف الأخرى، فهل كان إخوة تشو يركزون عليه حقًا؟

لم يمض وقت طويل حتى حدثت ضجة في المخيم. خففت الحواجب المتماسكة بإحكام لشيخ طائفة هوا تيان على الفور.

كنت أعرف للتو أن هذين الشابين من تشو لن يموتا بهذه السهولة. حتى لو تم تدمير طائفة هوا تيان، فإن هؤلاء الأعضاء الأصغر سنا في عائلة تشو سيكونون بالتأكيد هم آخر من يموت.

كانت قدراتهم الغامضة في السلالة أعظم ثرواتهم. أما إلى أي مدى يمكن أن يذهبوا في زراعتهم، فإن ذلك يعتمد على مصيرهم.

في هذا الوقت، كان تشو يانغ وشقيقه وليانغ شنغ أشعثًا بعض الشيء. لقد أُجبروا على اتخاذ العديد من التقلبات للعودة بسبب مطاردة الوحوش الشيطانية بعد الانسحاب.

والسبب في ذلك هو أن أشقاء تشو اعتمدوا على قدرتهم على السلالة في كل قرار اتخذوه بشأن اتجاههم. لقد اتبعوا ببساطة المكان الذي شعروا أنه أكثر أمانًا للذهاب إليه.

“المسنين.”

في هذه اللحظة، وصل تشو يانغ، شقيقه، وليانغ شنغ أمام شيخ طائفة هوا تيان. اعتقد ليانغ شنغ أنه سيتم استجوابه، ولكن بدلاً من ذلك، طمأنه الشيخ وأخبرهم أن يستريحوا أولاً ويناقشوا الأمر غدًا.

يا لها من لفتة كريمة!

في هذه اللحظة، اختبر ليانغ شنغ عظمة طائفة هوا تيان. لو كانت هذه طائفة أخرى، لكانوا بالتأكيد قد استفسروا عن السبب والنتيجة.

ومع ذلك، كان من الواضح مدى ثقة طائفة هوا تيان. لقد كان تشو يانغ وشقيقه مرهقين بالفعل بعد أن كانا في حالة تأهب قصوى طوال طريق العودة، لذلك ودعوا وعادوا إلى كهفهم المؤقت للراحة.

الصباح التالي.

بعد أن استعاد الثلاثي طاقتهم، تم استدعاؤهم من قبل شيخ طائفة هوا تيان. هذه المرة، وصف تشو يانغ وشقيقه تفاصيل تجربتهم من البداية إلى النهاية.

أما بالنسبة ليانغ شنغ …

في ذلك الوقت، كنت في زراعة مغلقة، فكيف لي أن أعرف ما حدث؟

“ماذا؟ لقد قلت أن الداويست ذو النواة الذهبية استخدم جسده المميت لقتل ملك الشياطين بوحشية وأنقذك من الخطر؟

“نعم، وكانت تقنيات وتعويذات الكبار أقوى بكثير من تقنياتنا – ببساطة لا تضاهى. لوصف ذلك بمزيد من التفصيل، إذا تم اعتبار قوة تقنية الكرة النارية الخاصة بي واحدة، فيجب أن تكون أساليب الكبار أقوى مرتين على الأقل في نفس الظروف. “

أومأ تشو يا برأسه بالموافقة على هذا الفكر، ثم أخرجوا دماء الوحوش الشيطانية التي جمعوها أثناء اختبائهم في مكان قريب أثناء الحادث.