الزراعة المقدرة: لدي مهارات عرافة على المستوى الأقصى - الفصل 400

الفصل 400: الفصل 102: إعادة فتح المسار الخالد، والاتصال بجميع السماوات

المترجم: 549690339

لفت المنظر غير العادي في السماء انتباه من هم بالأسفل.

“هل يمكن أنه بعد ألف عام، سيتم فتح المسار الخالد مرة أخرى؟!”

“تقول الكلاسيكيات أنه في العصور الوسطى، كان هناك اثني عشر أسلافًا خالدين، كل منهم أقسم على إنشاء القصر السماوي، وهو نهاية المسار الخالد وأرض الصعود لمدة عشرة آلاف سنة.”

“إذن الناس فوق السحاب خالدون؟”

اندهش الكثير من الناس على الأرض، حيث لم تتح الفرصة للكثيرين لرؤية المسار الخالد في حياتهم.

في هذه اللحظة، كانوا يشهدون التاريخ.

استمرت قوة مرآة التناسخ الثمينة بلا هوادة.

في السماء،

لقد خضع العالم الخالد بأكمله للتغيير.

في العديد من الطوائف القديمة، أظهرت تماثيل الآلهة قوتها وأصدرت أضواء إلهية ملونة.

ظهرت مجموعة من السحب الإلهية الملونة في السماء، وسقط الضوء الإلهي اللامع، ليغطي الولاية الشمالية بأكملها، والقارة بأكملها، والسماء والأرض.

كان ذلك هو النور الخالد الحقيقي، الذي أضاء الأرض وغلف السماء والأرض.

أصبح تشي الروحي للعالم الخالد أكثر كثافة، وسرعان ما تجاوز مستواه السابق، وتحول تدريجياً إلى حالة تشبه الضباب.

مع استمرار الصور الوهمية الإلهية، أصبح الهواء الخالد أكثر ثراءً وغطى السماء بالأعلى.

في هذه اللحظة، صدمت جميع الكائنات الحية.

لم يتم تسجيل مثل هذه التغييرات المذهلة في السماء والأرض إلا في كلاسيكيات العصور الوسطى، ولم تحدث إلا عندما نجا الخالدون الأقوياء من الضيقة وصعدوا.

الآن، مع إعادة فتح المسار الخالد الذي يربط السماوات، ظهر نفس المشهد مرة أخرى.

العديد من البشر والعامة انحنوا بشكل عفوي إلى السماء، بما في ذلك بعض المتدربين الذين انحنوا لمؤسسي طوائفهم في المنزل!

حتى لو كانت طوائفهم قد انخفضت بالفعل.

لكن في العصور الوسطى، كان أسلافهم خالدين صاعدين!

“بوووم!”

كانت هناك حركة في السحب الإلهية الملونة، وتحول الهواء الخالد الكثيف إلى ضباب، مكونًا سحبًا قبل أن ينزل كمطر من الماء الإلهي الملون.

كان المطر الإلهي لطيفًا وناعمًا ومليئًا بالهواء الخالد.

“وجهي، وجهي! تحول شعري إلى اللون الأسود!”

“لقد كسرت أخيرًا عنق الزجاجة الذي لم أتمكن من التغلب عليه لسنوات!”

“ألم يتم قطع ذراعي؟ كيف نشأ مرة أخرى؟!”

“ماذا؟! لقد ضاعت قدرتي لمدة عشر سنوات، ولكن الآن بعد أن أصبحت على اتصال بالمطر الإلهي، فقد تعافت بالفعل!

كل متدرب وبشر استحم بالنور الإلهي والمطر الخالد لم يبدو أصغر سنًا فحسب، بل تحسنت زراعتهم أيضًا بسرعة. قام عدد كبير من الأشخاص باختراق العوالم، وتجديد الأطراف المقطوعة، واستعادوا الجذور الروحية التالفة، وتعافوا من الأمراض والإصابات الخطيرة.

لقد شعروا بسعادة غامرة، وركضوا إلى العراء وسقطوا على ركبهم معًا.

بعيون صادقة، نظروا إلى السماء.

لقد كانوا خالدين حقيقيين!

مع نزول الصور الوهمية للخالدين واحدة تلو الأخرى، أصبح تشي الروحي للعالم الخالد بأكمله أكثر ثراءً. وفي العديد من المناطق القاحلة، نمت الأدوية الشافية والأدوية المقدسة، وولدت علامات ميمونة مختلفة.

ومع ذلك، فإن المتدربين فقط هم الذين عرفوا أن عصرًا جديدًا قد وصل! يحدق في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة.

خالد مع هالة المنفى وتسعة أدوات تحيط به نزلت من الأعلى، وتطل على العالم البشري مع لمحة من العاطفة:

“لقد مر ألف عام، وأصبحت الطريقة الخالدة في الواقع هكذا. لقد تحولت الأرض المهجورة إلى أرض الصحوة. أتساءل كم من الناس سوف يضعون أنظارهم على هذا المكان ويثيرون المذبحة. تشاو يان، أوه تشاو يان، من الصعب سداد الجميل الذي أدين لك به. “

“كونلون الخالد، أكثر من نصف الخالدين في القصر السماوي يراقبون، لكن لا يجرؤوا على النزول. لماذا لا ننزل أنا وأنت ونستكشف؟

اقترح خالد آخر يرتدي رداء طاوي بابتسامة.

“كنت أفكر في نفس الشيء. إن افتتاح المسار الخالد في العالم الخالد أمر مثير للاهتمام للغاية، ويحتاج إلى مزيد من التحقيق. “

أومأ كونلون الخالد.

باعتباره واحدًا من الخالدين الاثني عشر في القصر السماوي، فقد تحمل الكثير من المسؤولية. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها في العالم السفلي، لذلك يمكن إنجاز هذه المسألة المتعلقة بالاتفاقية على طول الطريق.

النظر إلى أسفل في طريق الصعود.

لقد مر وقت طويل منذ أن رأى طريق الصعود للعالم الخالد. منذ الفوضى في نهاية العصور الوسطى، لم يظهر هذا الطريق إلى الجنة مرة أخرى.

هذا السلم الذهبي الصلب ليس في الواقع كيانًا ماديًا، ولكنه يتكون من قاعدة السماء والأرض.

للنزول إلى العالم السفلي، يجب على المرء أن يختم عروقهم الستة الخالدة.

“لقد تم فتح الطريق الخالد، وسوف ينزل الخالدون من القصر السماوي قريبًا. سيد الشيطان، ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي. “

في الفراغ، سخر الغراب الخالد من سيد الشيطان بابتسامة متكلفة.

والسبب الذي دفعه إلى اتخاذ هذا الإجراء، بصرف النظر عن انتشار التعاليم في الولاية الشمالية، كان في الواقع سببًا آخر.

لقد جاء من مبعوثه الخالد، يين نانيو.

توسل إليه يين نانيو للذهاب إلى قصر الشيطان السماوي ومنع ولادة سيد الشيطان.

في لمحة، رأى أنها كانت تفعل هذا من أجل سليل السلف يان زو المسمى تشاو هواي.

ككائن إلهي، فإنه بطبيعة الحال لن يلتفت إلى مثل هذه الطلبات.

ولكن بالنسبة له، كان سيد الشيطان بالفعل خطرًا خفيًا.

على الرغم من أنه كان خالدًا شريرًا، إلا أنه تسبب بشكل أساسي في حدوث ارتباك بين الناس، ساعيًا إلى تدفق تشي واستمرارية العالم.

لكن سيد الشيطان كان متعطشا للدماء وتدرب على طريق أسورا. أراد ذبح جميع الكائنات الحية وتدمير السماوات.

وهذا بلا شك يتعارض مع مبادئه.

وتحت تأثير عوامل متعددة، اتخذ القرار الذي يتصرف بناءً عليه الآن.

تدحرج الجليد والثلج خلف الغراب الخالد بعنف، مما تسبب في موجات ضخمة لا نهاية لها.

“قطع حماقة! قبل ذلك، لا بد لي من التعامل معك أولا! “

زأر سيد الشيطان.

“هدير.”

ردًا على ذلك، ظهر تشي الشرير المدمر الذي لا نهاية له في مجال Destruction Hell.

تحت حكم تشي الشرير، انفصلت الجبال والأنهار، وتراجع حكم السماء والأرض.

شكل تشي الشرير في مجال جحيم الدمار عملاقًا بثمانية أذرع عرض ظاهرة القانون، وقام ذراعيه في نفس الوقت بتأرجح المحورين المزدوجين نحو الغراب الخالد.

بمجرد تحفيز المحاور، أطلقت عاصفة عنيفة للغاية، وقطعت نطاقًا واسعًا من الفضاء.

مع هذه القوة، حتى أجساد الآلهة الإلهية قد لا تكون قادرة على الصمود أمامها.

لم يتراجع الغراب الخالد، واستمرت روحه القتالية في الارتفاع.

لوحت العصا البرونزية الخالدة، وانفجرت أضواء زرقاء لا تعد ولا تحصى، متشابكة معًا، وواجهت مباشرة العاصفة العنيفة الناجمة عن المحاور المزدوجة.

كان كل من الأضواء المتدفقة حادًا للغاية وبدا دقيقًا ولكنه لا يقاوم.

في الوقت نفسه، شكل عالم الجليد والثلج خلف الغراب الخالد قواعد لا حصر لها من السماء والأرض، وأظهر يدًا غطت السماء، وصفعت نحو قصر الشيطان السماوي.

“شرب حتى الثمالة.”

كان التشكيل القديم المكسور لا يزال قيد التشغيل، وتدفق الموت اللامتناهي تشي، ولف الزمان والمكان، وتحول إلى دوامة زمكانية ضخمة.

للحظة، أصبح حكم السماء والأرض في العالم كله فوضويًا، وكانت هناك علامات على انهيار الفضاء.

“بوم.”

فشلت العاصفة العنيفة التي أطلقها مظهر جحيم الدمار في مقاومة الأضواء المتدفقة، وسرعان ما اختفت.

بعد ذلك، اخترق معظم الضوء البارد الحواجز وقصف مظهر جحيم الدمار.

كان مظهر جحيم التدمير وكأنه يتعرض لضربة من قبل العديد من النجوم، ويتراجع باستمرار إلى الوراء.

بعد التعرض لهذا الهجوم، تبددت الكثير من حالات الموت في مظهر جحيم الدمار.

كما فشلت دوامة الفراغ في إيقاف اليد العملاقة التي غطت السماء، وتمزقت بالقوة.

واوش-

فجأة، نزل ضوء خالد من السماء.

رأى الغراب الخالد خصلة من الشبح تسقط من قصر اليشم الخالد، مما تسبب في توقف وتبدد العمود السماوي الذي شكلته مرآة التناسخ العزيزة.

عبس مباشرة وقال:

“لقد حان الوقت لإنهاء هذا. لقد وصلوا أخيرًا إلى هنا.”