عشيرة طول العمر تبدأ بزواج البطريرك - الفصل 255

الفصل 255: الفصل 173: الأميرة الشيطانية والأخت الكبرى لديهما أطفال، وتزوجا مرتين، واتخذا محظيات خمس مرات_1

المترجم: 549690339

طائفة ينيانغ، مدخل الطائفة.

لقد قام دوجو بينج بشفاء جروحه وكان يزرع بمرارة، بهدف العودة إلى الطبقة الرابعة من عالم الفنون القتالية الحقيقية.

عندما تلقى الخبر، أصيب بالذهول على الفور وشعر بصرير رأسه بصوت عالٍ.

بحق الجحيم؟

متى أمر أحدًا بإثارة المشاكل في إمبراطورية داتشيان؟

شعر دوجو بينج بالظلم الشديد، كما لو أن المتاعب جاءت من السماء رغم جلوسه في المنزل.

بينما كان يزرع بصمت، تم تثبيت وعاء أسود ضخم عليه، مما جعل دوجو بينج حزينًا للغاية، لأنه كان يكره أن يكون كبش فداء للآخرين.

وهكذا غادر دوجو بينج عزلته للتحقيق لكنه لم يجد أية معلومات مفيدة.

كان الشخص الذي مات في الواقع أحد مزارعي طريق الشيطان من طائفة يين يانغ، وكان يتمتع بمكانة ليست تافهة؛ ومع ذلك، كانت علاقته بدوجو بينج متوسطة فقط. كانت القوة الحقيقية داخل طائفة يين يانغ في أيدي رئيس الطائفة.

أما بالنسبة لمن كان إمبراطور عالم الفنون القتالية الحقيقي وو الذي قام بهذه الخطوة، فلم يتمكن دوجو بينج من معرفة ذلك من جناح تيانجي. كل ما عرفه هو أن هذا الشخص ماهر في طريق السيف ويرتدي قناعًا برونزيًا، مما جعله عاجزًا عن الكلام.

ما هي إمبراطورية داتشيان بالضبط؟ ألم تكن مجرد إمبراطورية صغيرة وغير مهمة؟

لماذا كان هناك العديد من إمبراطور وو المجهولين في عالم الفنون القتالية الحقيقية يظهرون باستمرار، كل واحد منهم أكثر إزعاجًا من الآخر؟

أولاً، كانت فتاة التنين المتجسدة من التنين المقدس، ثم لي فييو، والآن حامل السيف ذو القناع البرونزي. هل سيكون هناك إمبراطور آخر غامض من عالم فنون القتال الحقيقي وو في المرة القادمة؟

عبس دوجو بينج، وشعر أن لي فييو كان حقًا لقيطًا. هل كان ذلك لأنه لم يعطه وجهه في المرة الأخيرة مما جعله يتحمل مثل هذا الضغينة؟

في المرة الأخيرة، أصابه لي فييو بجروح بالغة وتراجعت زراعته. الآن لم يتمكن لي فييو من العثور على الجاني الحقيقي ووجه إليه التهمة مباشرة، الأمر الذي أزعج دوجو بينج حقًا.

على الرغم من مدى انزعاجه، إلا أنه لم يستطع إلا أن يكبح جماح نفسه؛ فلم يجرؤ دوجو بينج على الذهاب وإحداث مشاكل في إمبراطورية داكيان. وإذا ما ظهر على عتبة باب لي فييو الآن، فمن المرجح أن ينتهي به الأمر إلى القتل على يده.

“إذا اكتشفت من فعل هذا، سأسلخك وأقطع عظامك”، أعلن دوجو بينج مهددًا قبل أن يتراجع إلى العزلة. سيظهر عالم التنين المقدس السري في غضون نصف عام، وكان عليه أن يكافح للتعافي إلى الطبقة الرابعة من عالم القتال الحقيقي.

إذا تحركت قوات مختلفة ضد إمبراطورية داكيان بحلول ذلك الوقت، فيمكنه اغتنام الفرصة للانتقام من لي فييو وقتله. كان دوجو بينج يحمل ضغينة في قلبه دائمًا.

إمبراطورية داشيان، العاصمة.

بعد تلقي التقرير، دخل الإمبراطور تشيان على عجل إلى المنطقة المحظورة الأساسية للإبلاغ إلى الجد الجليل للإمبراطورية، زينكسيونغ.

بمجرد مغادرة الإمبراطور تشيان، ارتاحت تعابير وجه تشو دينجتشيان إلى حد كبير. لقد منح لي فييو الكثير من الفوائد؛ على الرغم من أن لي فييو كان متعجرفًا وشهوانيًا، إلا أنه كان موثوقًا به عند الحاجة.

قام تشو دينج تشيان بقياس سرعة لي فييو بصمت. سيستغرق الأمر بعض الوقت للسفر من عاصمة داتشيان إلى طائفة كانجاي، وكان من المنطقي أن يكون حامل السيف ذو القناع البرونزي قد غادر فورًا بعد الهجوم، مما يجعل من المعقول أن يفوت لي فييو.

كان تشو دينغ تشيان سعيدًا بموقف لي فييو، وكان خائفًا من أن يأخذ لي فييو الفوائد دون القيام بالعمل، وأن مجرد التقاعس قد يؤدي إلى تعقيد الأمور.

“ومع ذلك، من يمكن أن يكون حامل السيف ذو القناع البرونزي؟” تساءل تشو دينغتشيان في السر.

كان هناك اثنان فقط من إمبراطوري وو من عالم الفنون القتالية الحقيقية الذين استخدموا السيوف في مجال شوان، وبالحكم على المهارات القتالية التي استخدمها حامل السيوف ذو القناع البرونزي، لم يكن الأمر مرتبطًا بأي منهما. إلى جانب ذلك، لم يكن لهذين الاثنين أي صلة بطائفة كانغاي ومن غير المرجح أن يتصرفوا نيابة عنها دون سبب وجيه.

فجأة، انقبضت حدقة تشو دينغتشيان وهو يفكر في احتمالية: هل يمكن أن يكون حامل السيف ذو القناع البرونزي هو لي فييو؟

لو كان لي فييو، فإن كل أفعاله ستكون محاولة لإخفاء آثاره. المرة الأولى التي ظهر فيها لي فييو كانت في جبل تيان شوان، حيث واجه أزمة وادعى سداد دين الامتنان.

الآن، كانت الأزمة تهدد بتدمير طائفة كانجاي، ومرة ​​أخرى ظهر الإمبراطور وو الغامض من عالم الفنون القتالية الحقيقية لحل المشكلة، مع أصل آخر غير معروف.

“كيف يكون ذلك ممكنا؟”

تنهد تشو دينج تشيان، وشعر أنه كان يشك بشكل مفرط. لا يمكن أن يكون حامل السيف ذو القناع البرونزي هو لي فييو.

كان لي فييو ماهرًا في استخدام السيف، في حين كان حامل القناع البرونزي متفوقًا في استخدام السيف، وكانت نواياهم القتالية مختلفة؛ ومن غير المرجح أن يكونوا نفس الشخص.

علاوة على ذلك، لم تكن هناك أي صلة بين طائفة كانجهاي وجبل تيان شوان، ولا بين لي فييو وأي منهما، وكان تشو دينج تشيان على دراية تامة بتفاصيل طائفة كانجهاي – لم يكن هناك إمبراطور وو من عالم الفنون القتالية الحقيقي خلفها. لماذا يكلف لي فييو نفسه عناء إنقاذ طائفة كانجهاي؟

على الأقل كان جبل تيان شيوان فرعًا من طائفة تاي شوان في مجال داو، لذلك كان من الممكن أن يكون لي فييو قد تم طلبه من قبل إمبراطور عالم الفنون القتالية الحقيقي وو من طائفة تاي شوان ليأتي للإنقاذ.

“يبدو أنهم يجب أن يأتوا من مجال السيف، عالم فنون قتالية حقيقي بالفعل، لكن نواياهم غير معروفة،” تمتم تشو دينغتشيان لنفسه.

تشمل الأراضي المقدسة الأربعة للعشيرة البشرية عاصمة اليشم الأبيض من مجال الداو، وجبل شومي من مجال بوذا، وقاعة الشيطان السماوية من منطقة الشيطان، وبيت الجيوش الإلهية من مجال السيف.

يعتبر السيف ملك كل الأسلحة وهو الأكثر استخدامًا في مجال السيف، والذي يضم أكبر عدد من الممارسين الأقوياء. وبالتالي، يُعرف المجال الذي يضم بيت الجيوش الإلهية باسم مجال السيف.

المجموعة الثانية الأكثر انتشارًا وقوة في مجال السيوف هي حاملو السيوف. بالإضافة إلى السيوف والسيوف الحادة، يحتوي المجال على مزارعين متخصصين في الرماح، والهلبيرد، والفؤوس، والهراوات، والخطافات، والشوك، والسياط، والهراوات، والمطارق، والمزيد، على الرغم من أن أعدادهم أقل بكثير من أولئك الذين يحملون السيوف والسيوف الحادة.

باعتبارها واحدة من الأراضي المقدسة الأربع العظيمة للعشيرة البشرية، فإن بيت الجيوش الإلهية ليس قويًا وعميقًا فحسب، بل إنه ماهر أيضًا في صناعة الكنوز السحرية، حيث قام بتشكيل العديد من القطع الأثرية الروحية والكنوز السحرية والأسلحة الإلهية وأسلحة الإمبراطور. يُشاع أن البيت قام حتى بصنع العديد من القطع الأثرية الخالدة.

يتم إنتاج ما لا يقل عن ثلث الأسلحة في مقاطعة تشيانيوان الإلهية من قبل بيت الجيوش الإلهية، ويحظى هذا البيت باحترام كبير من قبل عدد لا يحصى من المزارعين، لأنه يوفر الفرصة للحصول على قطع أثرية قوية من رتبة السماء، وأسلحة إلهية، وحتى أسلحة الإمبراطور بتكلفة منخفضة نسبيًا.

يوجد في بيت الجيوش الإلهية مكان يسمى ممر ألف جندي. مقابل رسوم مائة حجر روحي عالي الجودة، يمكن للمرء البقاء هناك لمدة نصف يوم، حيث تتوفر أسلحة لا حصر لها، بدءًا من الكنوز السحرية من الدرجة الدنيا من رتبة السماء إلى أسلحة الإمبراطور.

ما دام الشخص يتلقى إقرارًا بوجود سلاح، فيمكنه سحبه وسحبه. وحتى إذا لم ينجح الأمر، فستنتظره هدية وداعية عبارة عن كنز سحري من رتبة أدنى على مستوى الأرض عند المغادرة.

رسوم الدخول إلى مائة حجر روحي عالي الجودة باهظة للغاية، وتعادل مليون حجر روحي من الدرجة الأدنى. ومع ذلك، فهي أقل بكثير من قيمة الأسلحة الإلهية في Thousand Soldiers Alley.